في وقت رجح محللون أن يتأثر معدل التضخم في مصر بالزيادة التي أقرتها الحكومة المصرية في أسعار المحروقات خلال الأيام الماضية، كشفت وحدة البحوث في "بلتون" المالية القابضة، عن أن الزيادة الأخيرة في أسعار منتجات البترول، سيكون لها تأثير محدود في معدل التضخم، وإن كان التضخم الكلي في مصر سيتأثر بموجة ارتفاعات الأسعار عالمياً، ووفق بيان حديث، توقع البنك المركزي المصري، استقرار الأسعار
في خطوة جديدة تهدف إلى تطوير الصناعات العسكرية، أعلن في الرياض عن إطلاق استراتيجية القوى البشرية لقطاع الصناعات العسكرية، عبر تطوير ثلاثة برامج رئيسة، تعتمد على تأهيل الكوادر الوطنية في مختلف القطاعات بشكل عام، وفي قطاع الصناعات العسكرية والدفاعية بشكل خاص، إضافة إلى برامج تدريبية متخصصة ذات جودة عالية تتناسب مع احتياجات ومتطلبات هذا القطاع، وتكوين شراكات استراتيجية مع
كشف تقرير حديث أن برنامج تقييم القطاع المالي يعد ركيزة أساسية لرقابة صندوق النقد الدولي، ويتعهد البرنامج بعمق في المخاطر النظامية المحتملة على الاستقرار المالي، بما في ذلك عن طريق إجراء "اختبارات الضغط" لقياس قدرة المؤسسات المالية على تحمل الصدمات المعاكسة للاقتصاد، كما تقيم برامج تقييم القطاع المالي قوة الأطر الإشرافية والتنظيمية للتخفيف من المخاطر، ومدى كفاية أدوات إدارة
مع أن مصطلح "ميتافيرس" أو العالم الافتراضي للواقع التخيلي ليس بجديد، لكن انتقاله من روايات الخيال العلمي في تسعينيات القرن الماضي إلى صناعة كاملة جديدة في مجال التكنولوجيا ارتبط بتغيير شركة "فيسبوك" اسمها قبل أشهر إلى "ميتا بلاتفرومس إنك".
يشهد قطاع الترفيه في السعودية نمواً كبيراً على رغم حداثته وعمره الذي لا يتجاوز الـ 6 أعوام، بخاصة في تحفيز القطاع الخاص في بناء وتنمية الأنشطة الترفيهية، ودعم الاقتصاد المحلي وتقديم فرص للمنشآت الصغيرة والمتوسطة، إضافة إلى رفع نسبة الاستثمارات الأجنبية المباشرة.
تستعد أسواق الأسهم لبدايات حذرة، مع تصاعد الرهان على زيادة الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة، وانتظار المستثمرين استئناف التداول في الصين بعد عطلة امتدت أسبوعاً. وتراجعت العقود المستقبلية في اليابان وأستراليا، في حين ارتفعت في هونغ كونغ، بعد أن شهدت الأسهم العالمية تقلباً شديداً في أدائها يوم الجمعة الماضي، ولكنَّها أنهت التداول على أفضل أداء أسبوعي على مدار العام، مدعومة
تراجعت أسعار النفط في أولى تداولات الأسبوع نتيجة توقع قرب إحراز تقدم في المحادثات النووية بين الولايات المتحدة وإيران، على الرغم من أن القلق في شأن الإمدادات العالمية حد من الخسائر. وأعادت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن يوم الجمعة الماضي إعفاء إيران من العقوبات للسماح بمشاريع التعاون النووي الدولي مع دخول المحادثات في شأن الاتفاق النووي الدولي المبرم عام 2015 المرحلة النهائية،
أنهى مؤشر الأسهم السعودية الرئيس، يوم الاثنين، في المنطقة الخضراء للجلسة الثانية، وأغلق مرتفعاً 44.74 نقطة بنسبة 0.4 في المئة، ليقفل عند مستوى 12249.19 نقطة، وبتداولات بلغت قيمتها 6.4 مليار ريال (1.71 مليار دولار).
لماذا لا داعي للخوف من سوق هابطة؟، البيانات تشير إلى أن أسواق الأسهم الأميركية شهدت هبوطاً حاداً خلال تداولات شهر يناير (كانون الثاني) الماضي. ووسط توقعات بأن تستمر موجة التقلبات خلال تداولات فبراير (شباط) الحالي، هناك مخاوف على مستوى العالم بشأن الأرباح والتضخم وأسعار الفائدة والمتحور الجديد من فيروس كورونا "أوميكرون".
بات "اليوان الرقمي" الصيني، ولأول مرة على المسرح العالمي هذا الأسبوع، حيث يمكن للرياضيين الأجانب وغيرهم في أولمبياد بكين استخدامه، كما يمكن للأشخاص الوصول إلى "اليوان الرقمي" عبر تطبيق على هواتفهم الذكية، على سبيل المثال، لكنه يختلف عن تطبيقات الدفع الأخرى من حيث إنه نسخة رقمية من الـ"رينمينبي"، صادرة عن بنك الشعب الصيني.
في وقت تتّجه فيه الأنظار الدولية إلى مآلات الأزمة الروسية - الأوكرانية، دخلت الجزائر على الخط، باعتبارها أكبر مصدر للغاز الذي يستورده الاتحاد الأوروبي، بعد روسيا والنرويج، الأمر الذي فتح المجال أمام الحديث عن توجهات الجزائر بين أوروبا أو روسيا في حال اشتعال معركة "طاقة" في المنطقة.
بدأ مؤشر الأسهم السعودية الرئيسة أول جلسات الأسبوع في المنطقة الخضراء، وأغلق مرتفعاً 62.07 نقطة بنسبة 0.5 في المئة، ليقفل عند مستوى 12204.45 نقاط، بتداولات بلغت قيمتها 5.4 مليار ريال (1.44 مليار دولار).
بعد موجة نزيف قاسية، عاد اللون الأخضر إلى منصات العملات الرقمية، إذ سجلت المكاسب اليومية الأكبر خلال 3 أشهر، وذلك بدعم الصعود القياسي لأكبر 10 عملات مشفرة بقيادة "بيتكوين" التي تمكنت خلال الساعات الماضية من تسجيل ارتفاع بنحو 10 في المئة.
كشف تقرير حديث أن أرباب العمل في الولايات المتحدة الأميركية أضافوا نحو 6.6 مليون وظيفة خلال 12 شهراً من تولي جو بايدن الرئاسة. وهو أقوى سجل في العام الأول لأي رئيس أميركي.
تواصل الأسواق الرئيسة حالة التذبذب في مؤشراتها مع محاولة المستثمرين ضبط استراتيجيتهم وخططهم المستقبلية بتغيير مكونات محافظهم بين الأسهم والسندات وغيرها من الأوراق المالية. وما زال موسم إفصاح الشركات الكبرى عن أدائها المالي في الربع الرابع من العام الماضي، وبالتالي وضعها إجمالاً خلال عام 2021 وتوقعاتها للعام الحالي 2022، مؤثراً الأسبوع المقبل بانتظار بيانات شركات كبرى في قطاعات
اتُهِمت شركة "بريتيش بتروليوم" بالاستفادة من السياسة الروسية في وقت تستعد فيه للإبلاغ عن أرباح بقيمة ثلاثة مليارات دولار من حصتها في شركة "روسنفت" التي يسيطر عليها الكرملين، وسط تصاعد التوتر بين موسكو والغرب بسبب المخاوف من غزو أوكرانيا.
خضعت السندات الحكومية العالمية لموجة جديدة من البيع يوم الجمعة الماضي، حيث زادت توقعات التجار بأن البنوك المركزية الرائدة في العالم ستضطر إلى اتخاذ إجراءات أكثر صرامة لترويض التضخم. وكان الدين قصير الأجل، الذي يتسم بحساسية خاصة لتوقعات السياسة النقدية، في قلب عمليات البيع، في انعكاس لانخفاض الأسعار، حيث قفز العائد على سندات الخزانة الأميركية لأجل عامين (وهو معيار عالمي مهم)
بعد حوالى عامين وبعدما قلب الوباء أسواق العمل رأساً على عقب، أصبحت فرص العمل وفيرة في عدد من الاقتصادات المتقدمة، ومع ذلك، فإن العمال لم يعودوا بالكامل، بحيث يمكن أن يؤثّر الاتجاه الأوسع نطاقاً للوظائف الوفيرة ونقص العمال في النمو وعدم المساواة والتضخم.
شهدت تركيا قرارات عدّة على صعيد السياسة الاقتصادية جعلت المؤسسات الدولية تغير من توقعاتها للاقتصاد التركي في الفترة المقبلة، على الأقل في النصف الأول من هذا العام 2022. وأصدرت مؤسسة "ستاندرد أند بورز" الدولية للتصنيف الائتماني تقريراً موسعاً حول الاقتصاد التركي تمهيداً لقرارها التصنيفي له في شهر مارس (آذار) المقبل.
الصفحة 291 من 303