أنهى مؤشر الأسهم السعودية الرئيس تداولات الأسبوع في المنطقة الحمراء بتراجع طفيف بعد المكاسب الكبيرة التي حققها خلال الجلسات الماضية، وأغلق منخفضاً بـ 19 نقطة بنسبة 0.2 في المئة ليقفل عند مستوى 12477 نقطة، بتداولات بلغت قيمتها 10.4 مليار ريال (2.77 مليار دولار)، وبلغت كمية الأسهم المتداولة 218.8 مليون سهم تقاسمتها أكثر من 496.3 ألف صفقة، سجلت فيها أسهم 63 شركة ارتفاعاً في
عودة الأسواق العالمية للصعود جاءت بدعم نتائج عدد من الشركات حيث ارتفعت الأسهم الأوروبية، إذ عززت الأرباح القوية لـ"إيرباص" و"كيرينغ" و"كومرتسبنك" الإقبال على المخاطرة مما بدد مخاوف المستثمرين من تجدد التوترات المحيطة بأوكرانيا.
من المستطاع الكشف عن أن شركات الطاقة الست الكبرى في بريطانيا حققت أكثر من سبعة مليارات جنيه استرليني (9.5 مليار دولار) على هيئة أرباح تشغيلية خلال السنوات الخمس الماضية وحدها، فيما تعاني الأسر الأكثر فقراً في البلاد في دفع فواتير الغاز والكهرباء المتزايدة.
تراجعت أسعار النفط مع دخول محادثات إحياء الاتفاق النووي مع إيران مراحلها الأخيرة، لكن التوتر بين روسيا والغرب على أوكرانيا حد من الخسائر. وبحلول الساعة 13:30 بتوقيت غرينتش هبطت أسعار العقود الآجلة لخام "برنت" تسليم أبريل (نيسان) 2022 بنسبة1.1 في المئة، معاودة الهبوط دون مستوي 94 دولاراً عند 93.76 دولار للبرميل، بعد ارتفاعها 1.6 في المئة الأربعاء.
تراجعت الحكومة الجزائرية عن تطبيق ضرائب ورسومات كان البرلمان صادق عليها ضمن قانون المالية لعام 2022، بعدما تسببت في ارتفاع جنوني لأسعار مختلف المواد الاستهلاكية والمنتجات الإلكترونية، ووضعت الشارع على صفيح ساخن عشية ذكرى الحراك الشعبي.
كشفت بيانات رسمية حديثة ارتفاع أسعار المنتجين في الولايات المتحدة بأكثر من المتوقع خلال شهر يناير (كانون الثاني) الماضي، مع استمرار اختناقات سلاسل الإمداد، وهي علامة أخرى على أن التضخم المرتفع قد يستمر في معظم العام الحالي.
كشف تقرير حديث أن تكلفة المعيشة مرتفعة في الولايات المتحدة الأميركية، لكن يمكن للأزمة الروسية- الأوكرانية أن تزيد الأمر سوءاً، إذ قفزت أسعار النفط بشكل كبير فوق 90 دولاراً للبرميل في الأسابيع الماضية مع زيادة مخاطر الغزو الروسي.
في وقت أعلن عمدة لندن صادق خان أن أسعار النقل العام ستزيد بمعدل خمسة في المئة، يبدو أن شركة "أوبر" سترفع الأسعار هي أيضاً، لكن نحو 20 في المئة. فقد ألزمت المحكمة العليا في المملكة المتحدة، في ديسمبر (كانون الأول) 2021، "أوبر" بدفع ضريبة القيمة المضافة.
حققت الأسواق العالمية مكاسب "حذرة" وسط آمال بالتوصل إلى حل "دبلوماسي" للأزمة، بدلاً من خوض الحرب، وسجلت الأسهم الأوروبية صعوداْ مدعوماً بآمال انخفاض التوتر بين روسيا وأوكرانيا، وإن ظل ارتفاع مؤشر الأسهم القيادية البريطاني محدوداً بفعل تسارع التضخم.
هوت أسهم شركة "إريكسون" السويدية لهواتف الموبايل في تعاملات السوق الأربعاء بعد الكشف عن مدفوعات من موظفي الشركة لعناصر تنظيم "داعش" الإرهابي في العراق. وهبط سعر سهم الشركة بنسبة 13 في المئة بعد إعلانها أن تحقيقاً داخلياً كشف عن أدلة على مدفوعات من الشركة "لاستخدام طرق ومسارب انتقال لتفادي نقاط الجمارك والرسوم العراقية".
ارتفعت أسعار النفط، معوضةً خسائرها التي لحقت بها في الجلسة الماضية، في حين يقيم المستثمرون تصريحات متضاربة عن انسحاب محتمل لبعض القوات الروسية من حدود أوكرانيا وسط نقص المعروض العالمي وانتعاش الطلب على الوقود.
لأسابيع لم تتوقف التهديدات الأميركية والأوروبية لموسكو في حال اجتاحت القوات الروسية الحدود الأوكرانية... التهديدات الغربية التي تشتد ضراوة يوم بعد يوم، ليست عسكرية فقط، فقد طالت قطاعات حيوية مثل القطاع المالي والمصرفي الروسي والطاقة.
حالة من الارتباك تشهدها سوق الاستيراد في مصر، بعدما قرر البنك المركزي المصري وقف التعامل بمستندات التحصيل في تنفيذ كافة العمليات الاستيرادية والعمل بالاعتمادات المستندية فقط، وذلك اعتباراً من بداية شهر مارس (آذار) المقبل.
سجل مؤشر الأسهم السعودية الرئيسة أعلى اغلاق منذ يوليو (تموز) 2006، وواصل ارتفاعه للجلسة الثالثة بمكاسب كبيرة، وأغلق مرتفعاً 145 نقطة بنسبة 1.2 في المئة ليقفل عند مستوى 12495 نقطة، بتداولات بلغت قيمتها 10 مليارات ريال (2.67 مليار دولار)، وبلغت كمية الأسهم المتداولة 243.45 مليون سهم، تقاسمتها أكثر من 446.5 ألف صفقة، سجلت فيها أسهم 147 شركة ارتفاعاً في قيمتها، فيما أغلقت أسهم 47
يترقب الأردنيون تداعيات الأزمة بين روسيا وأوكرانيا، وما سينتج منها من آثار اقتصادية قد تؤثر سلباً في المملكة، بخاصة في ما يتعلق بالمستلزمات الغذائية وأسعار النفط. ومبعث القلق لدى الحكومة التي لن تكون بمنأى عن هذه الأزمة، هو استيراد الأردن كافة احتياجاته بخاصة من القمح والنفط، عبر الأسواق العالمية فضلاً عن استيراده لكثير من السلع من أوكرانيا وبقيمة سنوية إجمالية تزيد على 140
كانت الأسابيع القليلة الماضية بمثابة تذكير صارخ بأن الأسهم يمكن أن تكون متقلبة، وأحياناً ستكون شديدة التقلب خلال الأيام المقبلة. ففي الأسواق الأميركية، انخفض مؤشر "ستاندراد آند بورز 500" بأكثر من 5 في المئة خلال تداولات يناير (كانون الثاني) الماضي، وهو أسوأ أداء له منذ بدء الوباء.
أصدرت المحكمة الاتحادية العليا في العراق، أعلى سلطة قضائية في البلاد، الثلاثاء أمراً يلزم حكومة إقليم كردستان بتسليم كامل النفط المنتج على أراضيه للحكومة المركزية. ويبقى قرار المحكمة مهدداً بعدم التنفيذ في ظل خلاف يعود لسنوات حول موارد النفط بين الحكومة الاتحادية وإقليم كردستان الذي يضم ثلاث محافظات ويتمتع بحكم ذاتي منذ عام 1991.
أنهى مؤشر الأسهم السعودية الرئيسة تداولات الجلسة الثانية في المنطقة الخضراء بمكاسب كبيرة، وأغلق مرتفعاً 146 نقطة بنسبة 1.2 في المئة، ليقفل عند مستوى 12351 نقطة، مسجلاً أعلى إغلاق منذ يوليو (تموز) 2006، بتداولات بلغت قيمتها 8.5 مليار ريال (2.27 مليار دولار)، وبلغت كمية الأسهم المتداولة 191.3 مليون سهم، تقاسمتها أكثر من 347 ألف صفقة، سجلت فيها أسهم 139 شركة ارتفاعاً في قيمتها،
ارتفع عدد صفقات الاندماج والاستحواذ في الأسواق المصرية بنحو 38 في المئة خلال النصف الثاني من عام 2021، مقارنة مع الفترة من العام 2020، وفقاً لتقرير صادر عن شركة "بيكر ماكنزي". وأكد التقرير على ارتفاع عدد صفقات الاندماج والاستحواذ في القاهرة إلى 116 صفقة، وبلغت قيمتها 4.3 مليار دولار أميركي، بنسبة نمو بلغت 430 في المئة خلال النصف الثاني من عام 2021 مقارنة مع الفترة نفسها من عام
توقع محللون أن يواصل المعدن النفيس تألقه خلال الربع الأول من العام الحالي، مؤكدين أن ارتفاعات قوية تنتظر السوق خلال الفترة المقبلة لعدد من الأسباب. وخلال تعاملات الثلاثاء قفزت أسعار الذهب إلى أعلى مستوى في ثمانية أشهر، وسط عزوف المستثمرين عن الأصول المحفوفة بالمخاطر وإقبالهم على المعدن النفيس الذي يعد ملاذاً آمناً مع تزايد التوتر بين روسيا والغرب بخصوص أوكرانيا.
الصفحة 287 من 303