على الرغم من التراجع في أغلب مؤشرات الأسهم الرئيسة خلال الأيام الأولى من العام الجديد، يتوقع محللون أن يشهد الأسبوع المقبل أداء قوياً للسوق كما هي العادة تاريخياً خلال النصف الثاني من يناير (كانون الثاني).
تسعى الصين، ثاني أكبر اقتصاد في العالم، إلى تعزيز جهود انتشار عملتها الرقمية "اليوان الرقمي" على نطاق أوسع. وطرحت بكين اليوان الرقمي، للرياضيين والمتفرجين قبل دورة الألعاب الأولمبية الشتوية، ليعد أول اختبار رئيس لجاذبية العملة الافتراضية بين الأجانب في ظل التطلع لإذاعة صيت نفوذ اليوان الرقمي على مستوى العالم.
أكد جيروم فاشيه ممثل صندوق النقد الدولي في تونس أن على هذا البلد الساعي للحصول على مصادر تمويل دولية القيام "بإصلاحات عميقة جداً" لا سيما خفض حجم قطاع الوظيفة العامة الذي يبلغ "أحد أعلى المستويات في العالم".
أغلق مؤشر الأسهم السعودية الرئيس تعاملاته مواصلاً صعوده للجلسة السادسة وارتفع 31 نقطة بنسبة 0.3 في المئة، ليقفل عند مستوى 12110 نقطة، بتداولات 8.8 مليار ريال (2.35 مليار دولار)، وبلغت كمية الأسهم المتداولة 229 مليون سهم، تقاسمتها أكثر من 387.5 ألف صفقة، سجلت فيها أسهم 132 شركة ارتفاعاً في قيمتها، فيما أغلقت أسهم 66 أخرى على تراجع.
في وقت سجلت تكلفة الشحن ارتفاعات قياسية خلال العام الماضي، تظل أزمة سلاسل التوريد والإمداد العالمي في وضع صعب، وكشف صندوق النقد الدولي أن ارتفاع كلفة الشحن خلال العام الماضي، دفع المستهلكين إلى الإفراج عن مدخراتهم المكبوتة لشراء سلع جديدة، بينما استمر الوباء في إزعاج سلاسل التوريد العالمية، وتضاعفت معدلات الحاويات أكثر من أربع مرات منذ بداية ظهور جائحة كورونا، مع تركيز بعض
علامة تحذير لأكبر اقتصاد في العالم، المستهلكون غاضبون. فقد أصبح المستهلكون غاضبين من التضخم ومن المتحورة الجديد لفيروس كورونا "أوميكرون" مع مجموعة من التحديات الأخرى، وهذه ليست علامة جيدة للاقتصاد الأميركي. وتشير البيانات الرسمية إلى أن الأميركيين تسوقوا برقم أقل خلال شهر ديسمبر (كانون الأول) الماضي، مما تسبب في أول انخفاض في مبيعات التجزئة منذ موسم الصيف الماضي.
سرّعت الصين في الآونة الأخيرة وتيرة خطواتها نحو إعادة النبض إلى مشروع "طريق الحرير"، وتعد سوريا محطة بارزة ضمن مساعي بكين لاستكمال طوق مبادرتها "الحزام والطريق". ومع توقيع مذكرة تفاهم في مقر "هيئة التخطيط والتعاون الدولي" في دمشق مع السفارة الصينية بالانضمام إلى المبادرة، يكون "التنين الصيني" قد استيقظ في بلد مدمر اقتصادياً بعد عقد من الحروب، سعياً إلى بث أنفاس جديدة واستعادة
يظهر جلياً أن محاربة الفساد باتت أولوية السلطات في الجزائر، وليست حملة مؤقتة رافقت الحراك الشعبي وفق ما تحاول بعض الأطراف الترويج له، ولعل تحديد مدونة إيرادات ونفقات الصندوق الخاص بالأموال والأملاك المصادرة أو المسترجعة في إطار قضايا مكافحة الفساد وكيفية متابعته وتقييمه، دليل على جدية الحكومة في الحفاظ على المال العام.
يعتقد أقل من نصف الشبان أنهم سيتمكنون يوماً من امتلاك منازلهم، وفق بحث جديد يبرز الطبيعة غير المستقرة للعمل الحديث. وأفادت الجمعية الملكية للفنون والمصنعين والتجارة بأن تكلفة أزمة المعيشة في المملكة المتحدة ستضرب الشبان بشدة لأنهم أكثر عرضة إلى أن يتولوا عملاً عارضاً وأن يكونوا مدينين.
ستصدر الصين تقديراتها للربع الرابع من عام 2021 ونمو الناتج المحلي الإجمالي للعام بأكمله يوم الاثنين في منعطف اقتصادي وسياسي حرج للرئيس شي جينبينغ، الذي يسعى إلى فترة ثالثة غير مسبوقة رئيساً للحزب الشيوعي والجيش والحكومة.
كشف البنك المركزي المصري، أن الاقتصاد والقطاع المصرفي تمكنا من استيعاب تبعات ومخاطر كورونا على موارد العملة الأجنبية، واستطاع التعامل مع تداعيات الجائحة بكفاءة شديدة، وأسهم في الحد من تأثيراتها السلبية على المستويين الاجتماعي والاقتصادي.
لأشهر توقع الرئيس الأميركي جو بايدن ومستشاروه أن يكون التضخم مؤقتاً سيتلاشى مع انتعاش الاقتصاد وتخفيف مشكلات سلسلة التوريد. لكن البيانات الصادرة حديثاً تحدّث المُدة التي ستستمر فيها الأسعار المُرتفعة. ما أدى إلى تفاقم مشكلة التضخم في البيت الأبيض قبل 10 أشهر فقط من توجه الناخبين إلى صناديق الاقتراع.
كشف البنك الدولي في تقرير حديث عن أنه مع دخول البلدان التي أنهكتها جائحة فيروس كورونا العام الثالث للجائحة، فمن المتوقع أن يشهد النمو الاقتصادي العالمي تباطؤاً حاداً. وفي ظل هذه الظروف القاسية تواجه اقتصادات الأسواق الصاعدة والاقتصادات النامية طائفة متنوعة من التحديات، من بينها تجدد موجات الجائحة، وارتفاع معدلات التضخم، ومستويات ديون قياسية مرتفعة، وزيادة التفاوت في مستويات
بين الرغبة في وضع الخطط الإصلاحية والقدرة على إنجازها، تعيش الحلول للأزمة الاقتصادية والمالية في لبنان حالةً من الاضطراب. وآخر الطروحات التي أحدثت خضة في أوساط المودعين في المصارف التجارية اللبنانية، تلك التي تضمنت كلاماً صريحاً عن "تليير الودائع الدولارية"، أي تحويلها إلى العملة الوطنية اللبنانية التي تعرضت لانهيار شديد منذ عام 2019.
بعد أن جعلته الركيزة الثالثة في اقتصادها بعد النفط والغاز، بدأت السعودية السعي لتنفيذ خططها بشكل متسارع لقيادة قطاع اقتصاديات التعدين في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، وذلك بتحفيز وتنمية القطاع وجلب الاستثمارات الأجنبية للمنطقة.
كشف تقرير حديث عن أن تزامن الصعود القياسي في سوق العملات المشفرة، مع أسواق الأسهم العالمية خلال العام الماضي، أصبح يشكل خطراً كبيراً على الاستقرار المالي العالمي، ما يضيف مخاطر جديدة إلى سلسلة التحديات التي خلفتها جائحة كورونا.
المتجول في معظم الفضاءات والمساحات التجارية والأسواق في تونس، سيلاحظ بالتأكيد "غزو" العديد من المنتوجات الأجنبية في غالبية المواد سواء كانت غذائية أو صناعية واستهلاكية، ما جعل التونسيين يقبلون عليها نظراً لأسعارها التي لا تقبل المنافسة غير عابئين بجودتها.
تراجعت أسعار النفط لكنها ظلت قرب أعلى مستوياتها منذ شهرين، إذ جرى تداول خام برنت قرب 85 دولاراً للبرميل بدعم من توقعات بتعافٍ اقتصادي قوي يعزز الطلب، لكن زيادة المخزونات الأميركية وارتفاع التضخم حدّا من المكاسب.
يخطط صندوق الاستثمارات العامة (الصندوق السيادي السعودي) لاستثمار 10 مليارات دولار جديدة في أسواق الأسهم العالمية خلال 2022، بحسب ما ذكرت وكالة "بلومبيرغ". ويأتي هذا التوجه من جانب الصندوق الذي يحتل المرتبة الثامنة عالمياً في خطوة تستهدف مضاعفة أصوله بأكثر من الضعف بحلول 2025، إذ يتطلع إلى شراء أسهم عالمية بناء على استراتيجية تركز على مجالات تشمل التجارة الإلكترونية ومصادر
أظهر استطلاع أن شركات بريطانية تخشى أن تضيف التغييرات الناجمة عن "بريكست" التكاليف المتزايدة هذا العام. وأظهر استطلاع شمل 228 شركة أجرته هيئة "التصنيع البريطاني" وشبكة "برايس ووترهاوس كوبرز" للخدمات المهنية أن أكثر من نصف الشركات (56 في المئة) تشعر بقلق من استمرار "بريكست" في التأثير في تكاليف الأعمال، وكانت المخاوف الأكثر بروزاً تتعلق بالتأخيرات الجمركية بسبب الضوابط على
الصفحة 299 من 301