تخلى المستثمرون الأجانب عن 6 مليارات دولار من الأسهم الصينية خلال الأشهر الثلاثة الأولى من عام 2022 لأنهم يخافون من تفشي فيروس كورونا وخطر معاقبة الدول الغربية لبكين إذا دعمت حرب روسيا في أوكرانيا.
واصل مؤشر الأسهم السعودية الرئيس مكاسبه الكبيرة وبدأ تداولات الأسبوع في المنطقة الخضراء مدعوماً بأرباح شركة أرامكو السعودية، وأغلق مرتفعاً 106.59 نقاط بنسبة 0.3 في المئة ليقفل عند مستوى 12875.80 نقطة، بتداولات بلغت قيمتها 8.3 مليار ريال (2.21 مليار دولار)، وبلغت كمية الأسهم المتداولة 188 مليون سهم، تقاسمتها أكثر من 350 ألف صفقة، سجلت فيها أسهم 102 شركات ارتفاعاً في قيمتها،
وقع المكتب المغربي للهيدروكاربورات، اتفاقية مع شركة "ساوند إنرجي" البريطانية المتخصصة في التنقيب عن الغاز والنفط، لربط حقل تندرارة بالخط المغاربي- الأوروبي المملوك للمكتب منذ نوفمبر (تشرين الثاني) 2021، الذي كان ينقل الغاز الجزائري إلى أوروبا عبر المغرب، إلى أن قررت الجزائر توقيف الإمدادات في أكتوبر (تشرين الأول) 2021، إثر القطيعة مع الرباط، الأمر الذي حرم المملكة من
قبل عامين، انهارت أسهم شركة تيلوريان الأميركية للغاز الطبيعي المسال في البورصة، فعمدت إلى تسريح أعداد من الموظفين وعلّقت مشروعها لإقامة محطة تصدير في لويزيانا. أما اليوم، فيقول رئيسها شريف سوكي إن "المستثمرين والمصرفيين "يقفون في الصف على الباب ليسألونني: هل يمكننا تمويل مشروعكم؟".
سجلت شركة "أرامكو السعودية" قفزة في النتائج المالية لعام 2021، بدعم ارتفاع أسعار النفط وتحسن الإنتاج. وهي أعلى أرباح سنوية منذ إدراجها في سوق الأسهم السعودية نهاية عام 2019. وبحسب البيانات المالية المنشورة على موقع الشركة على الإنترنت، ارتفع صافي الربح بنسبة 124.4 في المئة في 2021 إلى 412.4 مليار ريال (110.1 مليار دولار)، مقارنة مع 183.76 مليار ريال (49.06 مليار دولار) خلال
ظلت "الشاورما" الوجبة الأكثر شعبية لدى الأردنيين، وفي متناول يد معظمهم، قبل أن تقرر الحكومة، تحت ضغط التجار وأصحاب المطاعم، رفع أسعارها، إلى جانب كثير من الوجبات الشعبية التي شكلت منقذاً لكثير من الأسر الأردنية وخصوصاً الأمهات العاملات.
كشف تقرير حديث، أنه في عام 2020، بينما كانت المجتمعات المحلية في شتى أنحاء العالم تكافح لاحتواء تفشي فيروس كورونا وإدارة ما فرضته الجائحة من تكاليف صحية وبشرية، أطلقت الحكومات مجموعة كبيرة من تدابير الدعم الطارئ للتخفيف من حدة أسوأ الآثار المباشرة لهذه الجائحة.
مع موجة ارتفاعات الأسعار التي تشهدها مصر، لم يتبق أمام البنك المركزي المصري سوى أيام ليقوم بأول تحريك لأسعار الفائدة بعد تثبيتها لعشرات مرات متتالية، وفق ما ذكره محللون وشركات أبحاث ودراسات مالية.
أعلنت المجموعة المالكة لسلسلة محلات الأطعمة السريعة "برغر كنغ" أنها تحاول وقف عملياتها في روسيا، لكن المسألة تبدو صعبة جداً. وقالت المجموعة، إن شريكتها التجارية في روسيا، مجموعة "ريستورانت براندز إنترناشيونال"، "ترفض إغلاق" محلات "برغر كنغ" التي تدير 800 منها في البلاد.
حافظت العملات الرقمية على مكاسبها خلال الجلسات الأخيرة بدعم من تحريك "الاحتياطي الفيدرالي" (البنك المركزي الأميركي) أسعار الفائدة لأول مرة منذ عام 2018، إضافة إلى سيطرة حالة عدم اليقين مع استمرار الحرب الروسية على أوكرانيا وتأثيرها على توجهات المستثمرين.
وفقاً للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، تشير التقديرات إلى "أن أكثر من مليون أوكراني فروا من البلاد حتى 3 مارس (آذار) الحالي بعد سبعة أيام فقط من اندلاع الهجوم الروسي على البلاد".
أكدت "مؤسسة القرار" البحثية الرائدة أن التداعيات الاقتصادية الناجمة عن النزاع في أوكرانيا ستساعد في إشعال شرارة أكبر انخفاض في مستويات معيشة البريطانيين منذ منتصف سبعينيات القرن العشرين. ومن المتوقع أن تنخفض المداخيل بنسبة أربعة في المئة في السنة المالية المقبلة – أي ما يعادل ألف جنيه استرليني (ألف و300 دولار) في المتوسط لكل أسرة – مع إضافة الحرب في أوكرانيا إلى أزمة تكاليف
كرر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في خطابه أمام الكونغرس الأميركي، الأربعاء 16 مارس (آذار)، دعواته لكل العلامات التجارية العالمية للخروج من روسيا، وهي سوق "غارقة بالدماء الأوكرانية"، كجزء من الجهود المستمرة لممارسة الضغط الاقتصادي، وأعلنت أكثر من 400 شركة انسحابها من روسيا منذ بدء الهجوم على أوكرانيا في 24 فبراير (شباط)، وفقاً لقائمة أعدتها كلية "ييل" للإدارة، ومع ذلك،
على الرغم من الإجراءات الدفاعية التي تتخذها الحكومة الروسية للتخفيف من أضرار العقوبات والحصار الاقتصادي الغربي وقرارات المقاطعة، من المتوقع أن يشهد الاقتصاد الروسي أسوأ أزمة يتعرض لها منذ نهاية الحرب الباردة قبل أكثر من ربع قرن، في وقت بدأ يعاني ارتفاعاً كبيراً في معدلات التضخم، أكثر من نظيرتها العالمية، مع هبوط القيمة الحقيقية للدخول، بسبب تراجع سعر صرف العملة الوطنية الروبل.
يشهد مستوى التضخم منحى تصاعدياً في تونس منذ عدة شهور عاكساً الصعوبات المالية التي تشهدها البلاد، وأعلن المعهد الوطني للإحصاء (حكومي) تسجيل نسبة تضخم في مستوى 6.7 في المئة خلال يناير (كانون الثاني)، ويتواصل نسق الارتفاع للشهر الخامس على التوالي مقابل 6.6 في المئة خلال ديسمبر (كانون الأول)، و6.4 في المئة خلال نوفمبر (تشرين الثاني)، و6.3 في المئة خلال أكتوبر (تشرين الأول)، و6.2
تواصل الحرب الروسية - الأوكرانية فرض كلمتها على الاقتصاد المصري، فبعد التداعيات السلبية التي خلفتها بدفع أسعار السلع الأساسية والاستراتيجية والنفط إلى مستويات قياسية، اضطرت القاهرة إلى تحريك أسعار أسطوانات الغاز (البوتاغاز) للاستهلاك المنزلي والتجاري مع ارتفاع أسعار النفط عالمياً.
على الرغم من ارتفاع أسعار النفط عالمياً إلى حدود قياسية، فلا تزال الأزمات الاقتصادية تعصف بالعراق، حيث يستمر ارتفاع الأسعار في السوق العراقية منذ أزمة فيروس كورونا مطلع عام 2020 وحتى الآن.
على الرغم من عدم قيام الحكومة بتحريك أسعار الخبز بشكل رسمي حتى الآن، لكن قفزت أسعار الخبز الحر بنسبة 100 في المئة خلال الأيام الماضية، على خلفية الأزمة الروسية الأوكرانية وتهديدها واردات القمح في مصر.
منذ 1000 عام، عندما كان المال يعني العملات المعدنية، اخترعت الصين العملة الورقية، واليوم تعمل الحكومة الصينية جاهدة على سك النقود رقمياً، في إعادة تخيل الأموال التي يمكن أن تهز أحد أعمدة القوة الأميركية.
كشف تقرير حديث أن بورصات الشرق الأوسط وشمال أفريقيا شهدت قفزة غير مسبوقة للطروحات الأولية في أسواق الأسهم خلال 2021، إذ أتمت 21 شركة اكتتابات عامة أولية في بورصات المنطقة. ووفق التقرير الصادر عن شركة "إرنست أند يونغ" للاستشارات، فقد جمعت الشركات نحو 7.9 مليار دولار من بيع حصص من أسهمها في الاكتتابات الأولية خلال عام 2021، وهو ما يزيد على أربعة أضعاف الأرقام التي تم تحقيقها
الصفحة 281 من 306