تتصدر كل من روسيا وإيران عناوين الأخبار السياسية العالمية في الأيام الراهنة. إيران تخوض معترك التفاوض مع القوى الدولية الموقعة معها على اتفاق 2015 بغية إحيائه وإعادة الالتزام به مقابل رفع بعض العقوبات الأميركية المفروضة عليها، وحصد ضمانات دولية بعدم انسحاب أي إدارة أميركية لاحقاً، فيما يتهم العالم الغربي إيران بالتلكؤ والمماطلة في مسار التفاوض، ويلوح بوجود سقف زمني وإمكانية
ارتفعت أسعار الطاقة في بريطانيا في تعاملات أول أيام الأسبوع إلى أعلى مستوى منذ أكثر من شهر، وذلك في ظل تراجع كبير في إنتاج الطاقة من توربينات الرياح، ما أضاف عبئاً أكبر على الشبكة الوطنية.
"التغيير سيأتي لا شك... نحن جادون في اتخاذ الإجراءات... هذه هي رسالتي لمارك زوكربيرغ: لقد انتهى وقتك في غزو خصوصيتنا، والترويج للمحتوى السام، والاعتداء على الأطفال والمراهقين. سيتخذ الكونغرس إجراءات"، هذا ما أعلنه مشرعون أميركيون في رسالة حديثة لشركة "فيسبوك".
أفصح البنك الدولي عن توقعاته بخصوص الاقتصاد المغربي لعام 2022 في ظل عدم وضوح الرؤية التي ميزته كباقي الاقتصادات العالمية العام الماضي، بفعل تأرجح قرارات الإغلاق لدى الحكومات خاضعة في ذلك لتطور ظروف الوباء.
تحولت أسعار النفط إلى الهبوط في أول تعاملات الأسبوع، اليوم الاثنين، بعد أن اقتربت من أعلى مستوى ، في سبع سنوات في التعاملات المبكرة، وسط مخاوف بشأن استمرار تشديد المعروض من الخام وسط تقييد كبار المنتجين للإنتاج، فضلًا عن محدودية تضرر الطلب العالمي من متحورة "أوميكرون".
حتى الأسبوع الماضي، عكست التجارة في الين توقعاً بأنه بينما قد يضطر بنك الاحتياطي الفيدرالي الأميركي إلى مزيد من تشديد السياسة النقدية بسبب التضخم المرتفع، فإن اجتماع السياسة النقدية في يناير (كانون الثاني) لبنك اليابان من غير المرجح أن يهز القارب بأي كلام شفهي أو عملي مهم، لكن تغييراً في الموقف ساعد في دفع العملة اليابانية إلى أضعف نقطة لها مقابل الدولار في خمس سنوات.
واصل مؤشر الأسهم السعودية الرئيس مكاسبه للجلسة السابعة في واحدة من أطول المكاسب المتواصلة، وأغلق مرتفعاً 55.69 نقطة بنسبة 0.5 في المئة ليقفل عند مستوى 12165.84 نقطة، بتداولات بلغت قيمتها 8.5 مليار ريال (2.27 مليون دولار)، وبلغت كمية الأسهم المتداولة 192 مليون سهم، تقاسمتها أكثر من 380 ألف صفقة، سجلت فيها أسهم 122 شركة ارتفاعاً في قيمتها، فيما أغلقت أسهم 68 أخرى على تراجع.
ارتفعت الأسهم الأوروبية بعض الشيء، إذ دعمت مفاوضات على صفقة تتعلق بشركات بريطانية، مؤشر "فاينانشال تايمز" البريطاني، في حين هبط سهم بنك "كريدي سويس" بعد استقالة رئيسه في أعقاب تحقيق داخلي بشأن سلوكه الشخصي.
تضاعفت ثروات الرجال الـ 10 الأكثر ثراءً في العالم منذ بداية جائحة "كوفيد-19"، فيما تراجعت مداخيل 99 في المئة من البشرية، بحسب تقرير نشرته الاثنين، 17 يناير (كانون الثاني)، منظمة "أوكسفام" التي تناضل ضد اللامساواة حول العالم.
لا يحظى وزير المالية ريشي سوناك بكثير من الدعم أثناء بحثه عن تبريرات إيجابية للاقتصاد البريطاني في 2022. ومن المتوقع أن يظل نمو الأجور دون مستوى التضخم طوال عام 2022، وفقاً لتوقعات "ريزولوشن فاونديشن"، وهي مؤسسة فكرية اقتصادية تدرس مستويات المعيشة.
على الرغم من الإهمال الرسمي لقطاع الزراعة في الأردن طوال عقدين ماضيين، قررت المملكة، وعلى وقع أزمة الغذاء التي تجلت خلال جائحة كورونا، التوجه إلى تعزيز هذا القطاع عبر استغلال ميزة تصدير الفواكه والخضروات ذات القيمة العالية إلى دول الجوار وبخاصة منطقة الخليج العربي.
حذّر مديرو التصنيع والمحللون من أن معركة الصين لاحتواء متحورة فيروس كورونا "أوميكرون" تخاطر بخنق سلاسل التوريد العالمية، مما يهدد إنتاج السلع التي تتراوح من الهواتف الذكية إلى الأثاث. بكين عازمة على منع أي انتقال واسع النطاق لكورونا، بخاصة مع استعدادها لاستضافة دورة الألعاب الأولمبية الشتوية الشهر المقبل، وقد سارعت إلى فرض قيود للحفاظ على هدفها "صفر كورونا" في البلاد.
تستعد تونس لاستئناف المفاوضات مع صندوق النقد الدولي بهدف الحصول على قرض يمكّنها من الخروج للسوق المالية العالمية للاقتراض، وتنكب البلاد، محدودة الموارد، على وضع اللمسات الأخيرة للملف الذي ستقدمه ويحتوي على برنامج الإصلاحات الحكومية المعتمدة لإنعاش الاقتصاد.
احتسى المصريون بقيمة تزيد على 5 مليارات جنيه (حوالى 330 مليون دولار أميركي) شاياً وقهوة، أبرز المشروبات الساخنة عند أبناء المحروسة، خلال تسعة أشهر فحسب، من يناير (كانون الثاني) حتى سبتمبر (أيلول) 2021.
تختزل عبارة "المعيشة غلات" (الحياة أصبحت غالية) التي يتداولها جزائريون هذه الأيام واقع حالهم، فبينما لا تزال الطبقة المتوسطة تحاول الموازنة في مشترياتها من خلال الاستغناء عن بعض المواد "الكمالية" ولو مؤقتاً، انكوت الشريحة الفقيرة من لهيب الأسعار ويمكن ملاحظة ذلك في الأسواق الشعبية التي يسأل الكثير من مرتاديها عن السعر من دون القيام بفعل الشراء، وهم يكافحون لتغطية نفقاتهم مع
على الرغم من التراجع في أغلب مؤشرات الأسهم الرئيسة خلال الأيام الأولى من العام الجديد، يتوقع محللون أن يشهد الأسبوع المقبل أداء قوياً للسوق كما هي العادة تاريخياً خلال النصف الثاني من يناير (كانون الثاني).
تسعى الصين، ثاني أكبر اقتصاد في العالم، إلى تعزيز جهود انتشار عملتها الرقمية "اليوان الرقمي" على نطاق أوسع. وطرحت بكين اليوان الرقمي، للرياضيين والمتفرجين قبل دورة الألعاب الأولمبية الشتوية، ليعد أول اختبار رئيس لجاذبية العملة الافتراضية بين الأجانب في ظل التطلع لإذاعة صيت نفوذ اليوان الرقمي على مستوى العالم.
أكد جيروم فاشيه ممثل صندوق النقد الدولي في تونس أن على هذا البلد الساعي للحصول على مصادر تمويل دولية القيام "بإصلاحات عميقة جداً" لا سيما خفض حجم قطاع الوظيفة العامة الذي يبلغ "أحد أعلى المستويات في العالم".
أغلق مؤشر الأسهم السعودية الرئيس تعاملاته مواصلاً صعوده للجلسة السادسة وارتفع 31 نقطة بنسبة 0.3 في المئة، ليقفل عند مستوى 12110 نقطة، بتداولات 8.8 مليار ريال (2.35 مليار دولار)، وبلغت كمية الأسهم المتداولة 229 مليون سهم، تقاسمتها أكثر من 387.5 ألف صفقة، سجلت فيها أسهم 132 شركة ارتفاعاً في قيمتها، فيما أغلقت أسهم 66 أخرى على تراجع.
في وقت سجلت تكلفة الشحن ارتفاعات قياسية خلال العام الماضي، تظل أزمة سلاسل التوريد والإمداد العالمي في وضع صعب، وكشف صندوق النقد الدولي أن ارتفاع كلفة الشحن خلال العام الماضي، دفع المستهلكين إلى الإفراج عن مدخراتهم المكبوتة لشراء سلع جديدة، بينما استمر الوباء في إزعاج سلاسل التوريد العالمية، وتضاعفت معدلات الحاويات أكثر من أربع مرات منذ بداية ظهور جائحة كورونا، مع تركيز بعض
الصفحة 326 من 329