أنهى مؤشر الأسهم السعودية الرئيس، يوم الاثنين، في المنطقة الخضراء للجلسة الثانية، وأغلق مرتفعاً 44.74 نقطة بنسبة 0.4 في المئة، ليقفل عند مستوى 12249.19 نقطة، وبتداولات بلغت قيمتها 6.4 مليار ريال (1.71 مليار دولار).
لماذا لا داعي للخوف من سوق هابطة؟، البيانات تشير إلى أن أسواق الأسهم الأميركية شهدت هبوطاً حاداً خلال تداولات شهر يناير (كانون الثاني) الماضي. ووسط توقعات بأن تستمر موجة التقلبات خلال تداولات فبراير (شباط) الحالي، هناك مخاوف على مستوى العالم بشأن الأرباح والتضخم وأسعار الفائدة والمتحور الجديد من فيروس كورونا "أوميكرون".
بات "اليوان الرقمي" الصيني، ولأول مرة على المسرح العالمي هذا الأسبوع، حيث يمكن للرياضيين الأجانب وغيرهم في أولمبياد بكين استخدامه، كما يمكن للأشخاص الوصول إلى "اليوان الرقمي" عبر تطبيق على هواتفهم الذكية، على سبيل المثال، لكنه يختلف عن تطبيقات الدفع الأخرى من حيث إنه نسخة رقمية من الـ"رينمينبي"، صادرة عن بنك الشعب الصيني.
في وقت تتّجه فيه الأنظار الدولية إلى مآلات الأزمة الروسية - الأوكرانية، دخلت الجزائر على الخط، باعتبارها أكبر مصدر للغاز الذي يستورده الاتحاد الأوروبي، بعد روسيا والنرويج، الأمر الذي فتح المجال أمام الحديث عن توجهات الجزائر بين أوروبا أو روسيا في حال اشتعال معركة "طاقة" في المنطقة.
بدأ مؤشر الأسهم السعودية الرئيسة أول جلسات الأسبوع في المنطقة الخضراء، وأغلق مرتفعاً 62.07 نقطة بنسبة 0.5 في المئة، ليقفل عند مستوى 12204.45 نقاط، بتداولات بلغت قيمتها 5.4 مليار ريال (1.44 مليار دولار).
بعد موجة نزيف قاسية، عاد اللون الأخضر إلى منصات العملات الرقمية، إذ سجلت المكاسب اليومية الأكبر خلال 3 أشهر، وذلك بدعم الصعود القياسي لأكبر 10 عملات مشفرة بقيادة "بيتكوين" التي تمكنت خلال الساعات الماضية من تسجيل ارتفاع بنحو 10 في المئة.
كشف تقرير حديث أن أرباب العمل في الولايات المتحدة الأميركية أضافوا نحو 6.6 مليون وظيفة خلال 12 شهراً من تولي جو بايدن الرئاسة. وهو أقوى سجل في العام الأول لأي رئيس أميركي.
تواصل الأسواق الرئيسة حالة التذبذب في مؤشراتها مع محاولة المستثمرين ضبط استراتيجيتهم وخططهم المستقبلية بتغيير مكونات محافظهم بين الأسهم والسندات وغيرها من الأوراق المالية. وما زال موسم إفصاح الشركات الكبرى عن أدائها المالي في الربع الرابع من العام الماضي، وبالتالي وضعها إجمالاً خلال عام 2021 وتوقعاتها للعام الحالي 2022، مؤثراً الأسبوع المقبل بانتظار بيانات شركات كبرى في قطاعات
اتُهِمت شركة "بريتيش بتروليوم" بالاستفادة من السياسة الروسية في وقت تستعد فيه للإبلاغ عن أرباح بقيمة ثلاثة مليارات دولار من حصتها في شركة "روسنفت" التي يسيطر عليها الكرملين، وسط تصاعد التوتر بين موسكو والغرب بسبب المخاوف من غزو أوكرانيا.
خضعت السندات الحكومية العالمية لموجة جديدة من البيع يوم الجمعة الماضي، حيث زادت توقعات التجار بأن البنوك المركزية الرائدة في العالم ستضطر إلى اتخاذ إجراءات أكثر صرامة لترويض التضخم. وكان الدين قصير الأجل، الذي يتسم بحساسية خاصة لتوقعات السياسة النقدية، في قلب عمليات البيع، في انعكاس لانخفاض الأسعار، حيث قفز العائد على سندات الخزانة الأميركية لأجل عامين (وهو معيار عالمي مهم)
بعد حوالى عامين وبعدما قلب الوباء أسواق العمل رأساً على عقب، أصبحت فرص العمل وفيرة في عدد من الاقتصادات المتقدمة، ومع ذلك، فإن العمال لم يعودوا بالكامل، بحيث يمكن أن يؤثّر الاتجاه الأوسع نطاقاً للوظائف الوفيرة ونقص العمال في النمو وعدم المساواة والتضخم.
شهدت تركيا قرارات عدّة على صعيد السياسة الاقتصادية جعلت المؤسسات الدولية تغير من توقعاتها للاقتصاد التركي في الفترة المقبلة، على الأقل في النصف الأول من هذا العام 2022. وأصدرت مؤسسة "ستاندرد أند بورز" الدولية للتصنيف الائتماني تقريراً موسعاً حول الاقتصاد التركي تمهيداً لقرارها التصنيفي له في شهر مارس (آذار) المقبل.
أسبوع غير اعتيادي مرّ على "وول ستريت"، حيث شهد أحداثاً تاريخية أبرزها تعرّض شركة "ميتا" المالكة لشركة "فيسبوك" لتراجع تجاوز 25 في المئة خلال جلسة واحدة، وهو أكبر تراجع في تاريخ البورصات الأميركية مَحَا 200 مليار دولار من قيمتها السوقية.
حذر محافظ بنك إنجلترا من أن ضغط تكاليف المعيشة الذي يؤثر في الأسر في المملكة المتحدة سيستمر لسنتين. واستبعد أندرو بايلي أن يعود معدل التضخم إلى مستوياته الطبيعية حتى أوائل عام 2024، مع معاناة زيادة الأجور للمواكبة.
عبّر البنك المركزي التونسي عن انشغاله الشديد إزاء الوضعية الاقتصادية التي تمر بها المالية العامة في البلاد، محذراً من عواقب التأخير الحاصل في مجال تعبئة الموارد الخارجية الضرورية لتمويل ميزانية الدولة لعام 2022.
ربط تقرير حديث، بين الخسائر والانهيارات التي طالت أسهم عملاق التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، وبين توسع مستخدمي تطبيق "تيك توك". وذكر التقرير أن قاعدة المستخدمين راكدة في الأسواق الرئيسية، وأن محاولة باهظة الثمن للاستثمار في الواقع الافتراضي قد يستغرق سدادها سنوات.
واصلت أسعار النفط صعودها في تعاملات الجمعة 4 فبراير (شباط)، آخر تداولات الأسبوع، في ظل استمرار التوترات الجيوسياسية في إثارة القلق بشأن الإمدادات. وارتفع سعر مزيج "برنت" فوق 92 دولاراً للبرميل للمرة الأولى منذ أكتوبر (تشرين الأول) 2014.
أثارت دراسة نشرها صندوق النقد العربي مسألة التعامل بالعملات المشفرة في الجزائر، إذ ذكر أن بنوكها المركزية لم تنخرط في مشاريع إصدار عملات رقمية رغم توفرها على كل متطلبات ذلك، الأمر الذي يطرح عدة استفهامات في ظل التطورات الدولية المتسارعة.
بعد ارتفاعات طفيفة، عادت العملات الرقمية إلى الخسائر بقيادة "بيتكوين" التي واجهت خسائر خلال الساعات الماضية بأكثر من 5 في المئة. وكانت السوق قد تجاوزت موجة الخسائر التي ضربتها خلال تداولات يناير (كانون الثاني) الماضي في أول تداولات الشهر الحالي، لكنها عادت مجدداً إلى النزيف خلال الساعات الماضية.
بعد ساعات من إعلان البنك المركزي المصري تثبيت أسعار الفائدة، قررت لجنة التسعير التلقائي للمنتجات البترولية في اجتماعها المنعقد عقب انتهاء ديسمبر (كانون الأول) الماضي، تعديل سعر بيع منتجات البنزين بأنواعه الثلاثة، وتثبيت سعر السولار عند 6.75 جنيه للتر (0.43 دولار)، اعتباراً من صباح اليوم الجمعة، وذلك للربع الأول الممتد حتى نهاية مارس (آذار) المقبل.
الصفحة 317 من 328