استغرق الأمر ثلاثة أيام فقط حتى تراجع أحد الطرفين وانتهى الإضراب الذي كان من الممكن أن يشل موانئ الساحل الشرقي وساحل الخليج في الولايات المتحدة، مع تأثير محدود على الاقتصاد الأميركي.