الجزيرة نت
محمد أفزاز/افتكار المانع/ناصر عبد الحق-الجزيرة نت
هل قدرُ العالم أن يعيش رهينة للولايات المتحدة واقتصادها وسطوة عملتها الدولار؟ ماذا لو باعت الدول "العدوة" وعلى رأسها الصين وروسيا كامل أوراق الدين الأميركية؟ وما الذي سيجنيه الرئيس دونالد ترامب من حربه التجارية على الشركاء والأعداء؟
تقدر الديون الأميركية (الداخلية والخارجية) بنحو عشرين تريليون دولار مما يجعلها البلد الأكثر مديونية رغم كونها اقتصادها الأكبر في الوقت الحالي، وبمسافة طويلة عن أقرب منافسيها الاتحاد الأوروبي والصين.