ظلت منطقة الولجة بالشريط الساحلي الممتد من البير الجديد شمالا إلى الوليدية جنوبا، ومنذ الاستقلال إلى تسعينيات القرن الماضي، استراتيجية في حركة تصدير نشيطة للخضر والبواكر، وخاصة نحو السوق الأوربية وبعض الأسواق في روسيا وأمريكا، وساهمت من خلال أكثر من 60 محطة تلفيف، في إحداث مناصب شغل وجلب العملة الصعبة.
تفاصيل الخبر في : جريدة الصباح