منذ أن أُعلن في المناطق المحررة عن “هبوط” سعر صرف الريال اليمني أمام العملات الأجنبية، والمواطن يعيش في مسرحية خديعة مفضوحة، ضحيتها لقمة الفقير، والمستفيد الأكبر: تجار الجشع وصرافو الفوضى.. الصرف يهبط فقط في الإعلام بينما الواقع أسعار مشتعلة. فالواقع يصفع
تفاصيل الخبر في : بيسهورايزونس