تشهد القارة الأفريقية في عام 2025 زخماً متزايداً في عمليات التنقيب عن النفط والغاز البري، حيث تسعى الدول الأفريقية الغنية بالهيدروكربونات إلى تعزيز النمو الاقتصادي، توسيع الوصول إلى الطاقة، ودعم أمن الطاقة العالمي.