يواجه قطاع النقل البري الأميركي ضغوطًا متزايدة رغم تسجيله أحجام نقل قياسية في أبريل، مدفوعة بموجة من تخزين السلع تحسبًا للرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب. لكن خبراء الصناعة يرون أن هذه الزيادة ليست سوى فقاعة مؤقتة، إذ بدأت هذه الرسوم تؤثر سلبًا على النشاط الاقتصادي وتُهدد بإجهاض التعافي المنتظر في القطاع.