تشارك تونس، الأسبوع الجاري، في اجتماعات الربيع لصندوق النقد والبنك الدوليين المنعقدة بواشنطن، في خطوة تطرح سؤالًا محوريًا: هل تمثّل هذه المشاركة مؤشرًا على نية العودة إلى طاولة التفاوض، أم أنها مجرد حضور بروتوكولي لا يغير من واقع الجمود.
تفاصيل الخبر في : سبوتنك