في زمن يُعاد فيه رسم خرائط النفوذ في سوريا، تجد الموانئ السورية نفسها في قلب اللعبة، فبينما تسعى تركيا للدخول على خط تشغيلها وتأهيلها، وتحتفظ روسيا بحصة فعلية، تزداد المؤشرات على أن مرافئ الساحل السوري تحولت إلى «أصول استراتيجية» ذات عوائد محتملة ومكانة جيوسياسية.