في بلد تُشرق شمسه على آبار نفط لا تُعدّ، ويُفترض أن تنعكس ثرواته رخاءً على موائد مواطنيه، بات مشهد الأضاحي في ليبيا هذا العام مهدداً بالغياب مع ارتفاع التضخم وأسعار اللحوم.