بعد ما يقرب من 15 عامًا على أزمة الديون، أصبح اقتصاد اليونان وإسبانيا محركات جديدة لمنطقة اليورو، وفقًا لصحيفة «بوبليكو» الإسبانية. في المقابل، تعاني دول شمال الاتحاد الأوروبي، وعلى رأسها ألمانيا، من تراجع صناعي وتباطؤ في التقدم التكنولوجي.