هل يمكن أن يسهم تقليص أسبوع العمل إلى 4 أيام في تعزيز الإنتاجية والكفاءة، وتحسين الرضا الوظيفي؟ تتبنى كل من آيسلندا وهولندا وبعض القطاعات في الإمارات العربية المتحدة، حالياً، هذا النموذج، فيما يزداد انتشاره بشكل متسارع على مستوى العالم.