في ظل الاضطراب السياسي المتزايد في فرنسا، يجد عالم الأعمال نفسه في حالة من القلق العميق. الأزمة الاقتصادية التي تتفاقم منذ أشهر أصبحت أكثر وضوحاً بعد قرار حلّ البرلمان، مما أدى إلى تصاعد التوترات السياسية وانعدام الثقة بين قطاع الأعمال والحكومة الفرنسية بحسب صحفية «لي زيكو» الفرنسية.