شهدت سوريا تغيراً جذرياً بسقوط نظام الأسد، ما فتح المجال لتحولات سياسية واقتصادية واسعة في الشرق الأوسط، رغم أن هذه التحولات تمثل ضربة للنفوذ الروسي والإيراني في المنطقة، إلا أنها تقدم فرصة غير مسبوقة لتحقيق السلام والتنمية الاقتصادية.