تشهد ألمانيا ارتفاعاً ملحوظاً في أعداد حالات إفلاس الشركات، ما يثير مخاوف كبيرة بشأن استقرار الاقتصاد الألماني، خاصة في ظل الركود الاقتصادي والضغوط المتزايدة على القطاعات الصناعية الكبرى. ففي الوقت الذي تواجه فيه الحكومة أزمة سياسية، وصناعة السيارات مصاعب كبيرة، تزداد المخاوف من أن البلاد تمر بـ«موجة إفلاس» تهدد الشركات الكبيرة والصغيرة على حد سواء.