مستويات غير مسبوقة من استياء الناخبين تشهدها الدول الصناعية، تهدد استقرار القيادة السياسية وصنع القرار في هذه الدول، بحسب تقرير لصحيفة «وول ستريت جورنال».
وأظهر عام حافل بالانتخابات حول العالم تصاعد الإحباط الشعبي، حيث يواجه العديد من قادة الديمقراطيات المتقدمة معدلات تأييد متدنية وتراجعاً في دعم الناخبين.