هذه المهمة تعود إلى علاقة بين وكالة ناسا والفرنسيين في الثمانينيات، وهي دراسة لقياس المياه السطحية وتضاريس المحيطات (SWOT) باستخدام قمر صناعي حديث قادر على قياس مستويات سطح البحر بدقة في جميع أنحاء العالم.